بوصبع وسخ بلاصتو في فاس المدينة و فاعل جمعوي ورقوا و ها التدوينة شنو فيها ( الجزء الثاني )

الحقيقة 242 أبريل 2019
بوصبع وسخ بلاصتو في فاس المدينة و فاعل جمعوي ورقوا و ها التدوينة شنو فيها ( الجزء الثاني )

في تدوينة له على حسابه الفايسبوكي ، نشر الفاعل الجمعوي عن فاس المدينة “م.ن” تدوينة مثيرة يوجه من خلالها سهامه إلى شخص يدعي قربه من المسؤولين و يمتهن التخرويض و توصال الأخبار بن هذا و هذا .

و مصداقا من الحقيقة24 ننشر التدوينة كما عاينها بدون زيادلة أو نفصان :

ما هكذا تورد الإبل!!!!!!
رجل خمسيني ضعيف البنية ،أشيب الرأس ذو عينين ماكرتين، تحسبه رجلا راكم من تجارب الحياة الكثير لكنه في الواقع يفكر بأسلوب الجارات(المسمومات).
(بوصبع،الشكام،لحاس الكابة،مريقة)كلها أوصاف وصف بها من طرف مجموعة من الجمعويين والناشطين والصحفيين، وهناك من يحسبه مندسا من طرف الجهات المعلومة ،تحوم حوله شكوك إرسال التقارير لجهات معلومة قصد كسب ودهاو الإبلاغ عن جمعويين وناشطين وسياسيين وعن تحركاتهم وتدويناتهم .
(بوصبع)يجلس منتشيا في مقهى الرصيف، معقل بعض الشوائب بالمدينة،يشرب قهوة سوداء كسواد وجهه البئيس ،حاملا هاتفه ومبحرا في العالم الإفتراضي لعله يجد غنيمة يبلغها لأسياده.
ترنح (بوصبع) المتملق صاحب عبارة (حزب المغرب) و(حزب جلالة الملك ) ليكتب تدوينة غارقة في تمجيد الجهات الأمنية مكرا وليس حبا فهو لا يجيد إلا الخداع والتمويه.
الأخبار تتقاطر من مسقط رأسه بالدار البيضاء تؤكد نصبه على جمعية بالملايين وهذا سبب هربه من المدينة البيضاء ملفات كثيرة تحوم حول(بوصبع) منها هندسته لتشتيت الفاعلين الجمعويين بمعية بعض الأشخاص الذين لا يعرفون نواياه والذين كانوا يؤازرونه جهلا بخططه وخباياه ……
يتبع

الاخبار العاجلة