دايرة فيها ماناجير : بأمر من “فتاة” بالسطاف د المغرب الفاسي ، الرئيس اسماعيل الجامعي يمتنع عن اعطاء تصاريح للصحافة
على إثر توقيع شركة أوزون كمستشهر جديد مع نادي المغرب الفاسي بحضور رئيس الفريق اسماعيل الجامعي والرئيس المدير العام لمجموعة أوزون الدكتور عزيز البدراوي بحضور مجموعة من الصحفيين في هذا الحدث حيث قامت جريدتي حرية بريس والحقيقة24 باستقاء تصريح باعتبار أن هناك تدابير احترازية كالتباعد و عدم التجمعات و التجمهر بسبب جائحة اسمها كورونا لانعلم “واش الرئيس الجامعي و الطاقم المرافق له عندو لخبار بأن الوباء كاين في البلاد وان التصريحات دفعة واحدة للصحفيبن هو نوع من الجهل بقضية اسمها التباعد ولكن المؤسف هو تدخل إحدى الفتيات ضمن سطاف اسماعيل الجامعي التي لانعلم مادورها في الماص حيث تمنع الصحفيين من الاقتراب لرئيسها الشاب و أشارت للسيد الجامعي “صافي بركة” ولأننا في زمن التردي باتت الماص في غياب مسؤول إعلامي ماشي لحيس الكابة و التملق.
و في هذا الفيديو ظهر جليا الأزمة التي يعيشها المغرب الفاسي في نقل المعلومة ، كما و سبق منع الصحفيين من دخول الجمع العام و هذا نموذج حي أن فريق المغرب الفاسي يعيش أزمة على جميع المستويات وان محاولة نغطيوا الشمس بالغربال أن الماص طلعت للقسم الأول هو المهم هذا بالنسبة للجماهير اما الصحفي يريد معرفة التقرير الأدبي والمالي و ما هي اهم الانتذابات و و و و وتوزيعه على الجميع لمعرفة نقط الخلل وليس نقولوا العام زين وما دمنا نتحدث عن التقرير المالي فلا أحد يعرف التفاصيل و الموقع الرسمي للفريق لا يشكل أي قيمة لأحد من اجل الرجوع إليه من اجل الاضطلاع على الخبر من مصدره وسيرا على المنوال فالرؤساء السابقين للماص الذي كانوا قبل مجيء اسماعيل الجامعي تسمع أصواتهم واحتجاجاتهم في الدخلة ديال فاس و دابا ولاو ظراف بزاف ما الذي تغير ببن الأمس واليوم .
