أطفئ الزميل الصحفي أنس بنعمر أمس الثلاثاء 16 ماي 2017 شمعته السادسة و الثلاثون في جو مليئ بالفرح و البهجة و السرور وسط أسرته مرفوقا بأصدقائه و زوجته.
و بهذه المناسبة رد بنعمر على كل من راسله أو اتصل به أنه جد سعيد بالرسائل و التهاني التي انهالت عليه في حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك و على المكالمات الهاتفية من طرف الأقارب و الأصدقاء و التي تدل على مدى احترام و حب الناس له ،فشكرهم و تمنى لهم دوام المحبة و المودة بين كل الأصدقاء و الأحباب
و للإشارة فإن أنس ابن مدينة فاس مدير جريدة الفنية و عامل بأحد مراكز النداء المعروفة بالعاصمة العلمية فاس