لم نكن نتوقع يوما ما أن تصل وقاحة و نذالة المجرمين إلى حد إغتصاب جماعي لفتاة في وضح النهار و داخل وسيلة نقل عمومي
ولم نكننتصور أن نخوة المغاربة راحت في مهب الريح فكيف سمحت لهم كرامتهم بأن يرو المنكر ولا يتحركون ؟
وكيف لسائق الحافلة بأن يقبل على نفسه أن تغتصب بنت بريئة وهو يسوق الحافلة وكأن شيء لم يكن .