عصفت غضبة ملكية بمسؤولين مكلفين بالسهر على تجهيز الإقامة الملكية الشاطئية في مدينة المضيق، والقصر الملكي بمدينة تطوان، مباشرة بعد الزيارة المفاجئة للعاهل المغربي، يوم عيد الأضحى، إلى الشمال، قادما من الرباط، التي أدى بها صلاة العيد.
وذكرت “أخبار اليوم”،بأن هذا القرار تم اتخاذه بعدما فوجئ الملك لدى وصوله إلى الإقامة الملكية بارتباك في بروتوكول التهييء للاستقبال في غرف الجناح الملكي، ليقرر تجميد مهام ثلاثة مسؤولين بشكل مؤقت كإجراء عقابي.