أقدم شخص في الأربعينيات من العمر على وضع حد لحياته ب “الماء القاطع” وأعقبه بالشنق وذلك ببهو منزله بحي تافلاكت بتارودانت.
هذا، ومباشرة بعد وقوع الحادث، حضرت الى مسرح وقوع الحدث، عناصر السطات المحلية والمصالح الأمنية والتي فتحت تحقيقا في الحادث، انتهى بنقل جثة الضحية من مواليد سنة 1971 نحو مستودع الأموات التابع للمستشفى الإقليمي المختار السوسي، قصد إخضاعها للتشريح الطبي.