عرفت مدينة خنيفرة،، حالة انتحار جديدة لطفلة، ، يرجح أن سببها صدمة عاطفية.
وتركت الطفلة البالغة من العمر 15 سنة فقط، رسالة غير مفهومة، حيث توسط قلب مكسور رسالة الوداع التي تركتها حيث تنام، ما زاد من ترجيح فرضية تسبب صدمة عاطفية في إقدامها على الأنتحار.
وفور العثور على الطفلة ميتة، حاولت أسرتها استدعاء الاسعاف، إلا أن الآوان قد فات قبل حضور الاسعاف والشرطة العلمية لعين المكان، حيث تم تطويق المكان، فيما سلمت الأسرة « رسالة الوداع »، والتي من شأنها أن تفك شيفرة الحادث الذي أودى بحياة طفلة في عمر الزهور.