أقدمت إدارة راديو بلوس بفاس امس الأربعاء، على طرد بعض صحفيّي و تقنيي الإذاعة . وحسب تدوينة أحد الزملاء الصحفيين ممن تعرضوا للطرد يقول أنه “بعد ست سنوات من العمل المتواصل والتفاني في أداء مهنة الصحافة بمحطة راديو بلوس فاس بكل مسؤولية وحيادية ونزاهة. نتعرض لطرد مفاجئ بدون مبرر.
كل الطاقم”
في حين فنذت مسيرة المحطة الخبر عبر تدوينة على حائطها الفايسبوكي تقول أن راديو بلوس فاس محطة رائدة جهويا وحضيت بشرف قيادتها تحت إدارة السيد عبد الرحمان العدوي لمدة ست سنوات من العمل الجاد.
في حين أكد المدير العام للمحطة أن الأمر يتعلق بمتعاونين مع الإذاعة لا أقل و لا أكثر و من شروط الأجير أو الموظف إبرام عقود مع الشركة و هؤلاء المطرودين لا يتوفرون على كونطرات كونهم متعاونين مع إذاعة راديو بلوس بفاس.
من جانبه يعلن طاقم الحقيقة24 تضامنه المطلق و اللامشروط مع الزملاء الصحفيين الموقوفين أو المطرودين من المحطة الإذاعية التي قامت على أكتافهم منذ سنوات رغم الوضعية المادية المزرية .