يعيش حزب العدالة والتنمية غليانا وانتقادات لخرجات بعض وزراء “المصباح” الذين تكلفوا بمواجهة المقاطعين، اختارت الأمانة العامة موقفا انتصرت فيه للجهاز التنفيذي بالتأكيد على ضرورة الموازنة بين التفاعل مع المطالب الشعبية والحرص على استقرار الاقتصاد الوطني.
ووفق المنبر ذاته فإن البرلمانية أمينة ماء العينين استغربت كون وزراء العدالة والتنمية أخذوا على عاتقهم الخروج للتحدث في الموضوع بطريقة لم تكن في أغلبها موفقة ولا مدروسة، مضيفة أن الجميع ملتزم بالصمت ومتوار إلى الخلف.