بوصبع و مقهى الرصيف (الجزء الأول )

الحقيقة 2430 مارس 2019
بوصبع و مقهى الرصيف (الجزء الأول )

بوصبع ما عندو لا حبيب لا صديق
بوصبع عاصر على قهوة في الرصيف و حاضي هذا و هذي
بوصبع سالات أيامو و ولا عاطيها للتخرويض
يكلس مع هذا و يهضر فهذا و يشريها لهذا
نصب على جمعية فالملايين من جمعية فكازا و جا لفاس
أعوذ بك و من شرك الوسواس الخناس
مازال ما بغى يتبدل ، جاتو معطلة اللعيبة د المراهقين
ما خلا جمعويين و لا حقوقيين و حتى الصحفيين
إلى ما مشيتيش معاه في الهيت ديالو إذا انت عدوه
بوصبع حتراف من درجة فارس
يمجد فالسلطة و يلحس الكابا للبوليس
كلشي عايق بيه .
الحقيقة24 دايرالو كية فقلبو
حنا نكتبوا و نتقذوا و هو يتحترف
بوصبع شبعان تخرويض و ما عندو قيمة
و كايطبق المثال ديال شحال من حتراف ولا شاف
البارح مع هذاك و اليوم ضدو و غذا يجيبو الله
تجي بين يديه ما يعقلش على الملح و الطعام اللي كان بيناتكم
حيث طبيعتو غدار
إلى ما قلناش حمار
بوصبع داير تيليفون و مقابل الفايسبوك و الواتساب
يكتب و يسيفط لسيادو باش يرضاو عليه
الشيب في الراس كايعني الحشمة و الوقار
و لكن بوصبع كايقلب على اللي يخلي ل “بوه” الدار
شنو أ يقول غذا أمام الله
فبلاصت ما يصلي و يعبدو ما بقالو قد ما فات
كالس عاطيها للكذوب و البهتان و الخزعبيلات
دور فجنابك أ تلقى كلشي هجرك
و حتى اللي معاك حاضيين منك
حيث الرجال بالرجال
و انت أتبقى فعينين الذكورة غير بوزبال
ما عرفتش علاش بوصبع مصنف غير من الذكورة
الدير اللي درتي معاه كايبقى غدار فنفس الصورة
توهمنا بازويتة و كفيتة و انت أكبر كفايتي
كلشي عاق بيك و شحال خايبة فاش تورقتي

الاخبار العاجلة