أفادت مصادر جد مطلعة أن إحدى الفيلات بمنطقة طاماريس إهتزت على وقع فضيحة جنسية مدوية، إذ مكنت الصدفة وحدها عناصر الدرك الملكي من إماطة اللثام عن تفاصيلها الصادمة.
وحسب ذات المصادر ، فإن فضيحة خيانة زوجية وتصوير أفلام جنسية جرى الكشف عنها نهاية الأسبوع المنصرم، حيث تقدم شخص بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي يتهم فيها زوجته بالخيانة الزوجية مؤكدا ترددها المستمر على إحدى الفيلات بطريقة مريبة.
المداهمة التي قام بها رجال الدرك كشفت عن المفاجأة الصادمة، حيث تبين أن الأمر يفوق ذلك بكثير، لكون الفيلا تم تجهيزها لتصوير أفلام بورنوغرافية مخرجتها مواطنة أمريكية وبطلها الرئيسي زوج هذه الأخيرة المغربي، بينما كانت الزوجة الخائنة المشتكى بها شريكته في الفراش.
هذا وقد تم العثور أيضا على عدد من الأشرطة الجنسية التي تم تصويرها سابقا والتي كانت ترسل إلى موقع عالمي مختص في المحتويات الإباحية.