تداولت بعض المصادر الفيسبوكية خبرا مفاده أن الشاب الذي تسبب في مقتل الدركي بالهرهورة عن طريق دهسه بسيارته الفارهة هو إبن أخت وزير بحكومة سعد الدين العثماني.
وحسب ذات المصادر، فإن الشاب الذي منع الحاضرين من تصويره وفضل البقاء في سيارته بعد محاصرته ينحذر من أسرة ميسورة الحال وهو إبن تاجر معروف بالرباط وأمه أخت الوزير المذكور.
ومن شأن التحقيقات المتواصلة في هذه القضية أن تميط اللثام عن حقيقة هذه المعطيات المتداولة لتقطع الشك باليقين.