وقّع برلمانيون وقياديون وازنون في حزب الحركة الشعبية، عريضة للإطاحة بامحند العنصر من الأمانة العامة للتنظيم السياسي، بعد اجتماعات عاصفة للمكتب السياسي.
ووفق مصادر، فإن هذا المستجد سيدفع نحو عقد مؤتمر وطني استثنائي للحزب، مشيرة إلى أن هذا التوجه المفاجئ يستفيد من دعم ثلاثة أعضاء بالمكتب السياسي ممن سبق لهم الدخول في مواجهات مباشرة مع العنصر، زيادة على 15 برلمانيا ونصف أعضاء المجلس الوطني.