بنبرة تعلوها المرارة، سردت سيدة من أمن أكادير ، تفاصيل خطيرة عن عملية سرقة غريبة تعرضت لها من طرف أطباء يفترض بهم أن يكونوا حرصين على حماية حياة الناس.
فمن خلال فيديو مصور مع السيدة تحدثت كيف تم إستغلالها بأبشع الطرق من أطباء عمدوا حسب قولها إلى إيهامها بأنها ستموت إن لم تقم بإزالة كيس بإحدى كليتيها، لتتفاجأ بعد مرور ست سنوات بأنها كانت ضحية لأخطر عملية سرقة يمكن أن يتعرض لها إنسان ، حيث تمت سرقة كليتها .
فهل ستتحرك وزارة الصحة لفتح تحقيق مع الأطباء الذين أخضعوا المسنة لعملية جراحية للوقوف على حيثياته و إحالة المتورطين على القضاء بعد الاتهام المباشر من السيدة ؟