بدأت بعض شوارع و احياء العاصمة العلمية فاس تستعيد حركيتها المعهودة شيئا فشيئا مع عودة الشركات للعمل و فتح المطاعم و المقاهي بعد العيد وكذا التخفيف الجزئي للحجر الصحي .
وعاينت الحقيقة24 هذه الحركية من خلال انتشار سيارات الطاكسيات التي أصبحت تنقل الناس بشكل يومي اكثر من المعتاد وكذا عدد السيارات التي تملأ الشوارع بشكل لافت أكثر من ذي قبل.
وكانت الحاضرة الإدريسية فاس قد تحولت عقب إعلان حالة الطوارئ في اواسط شهر مارس إلى ما يشبه مدينة اشباح واختفت السيارات من الشوارع .