تعيش مجموعة مركز للنداء معروفة بفاس حالة استنفار بعد تسجيل حوالي 10 حالات بأحد أجنحتها ما دفع السلطات للتدخل من أجل إغلاقها .
و حسب ما أفادته مصادر الحقيقة24 ، فإن الحالات التي تم تسجيلها هي من المخالطين للحالات السابقة ، الشيء الذي يدفعما للتساؤل ، لماذا هذه المجموعة الفرنسية لمراكز النداء لم يتم إغلاقها بعد تسجيل بؤر بين صفوف عمالها و عاملاتها ؟ هل لهذه الدرجة صحة العاملين رخيصة ؟
و حسب ذات المصادر ، فإن انتشار فيروس كورونا بهذا المركز الذي يشغل يد عاملة مهمة بفاس يشكل خطرا على المنظومة الصحية بالعاصمة العلمية و مراكزها التي بدأت تدق ناقوس الخطر بعد تفشي الوباء .
سنعود للموضوع بالصوت و الصورة حول معاناة هؤلاء العاملين و العاملات بذات المركز