عرفت مواقع التواصل الاجتماعي، وبالأخص الفضاء الأزرق فيسبوك، انتشار هاشتاغ: #شغيلة السياحة__تستغيث، وذلك لإثارة الإنتباه للوضعية الكارثية التي تعيشها الطبقة الشغيلة بالقطاع السياحي بفاس على الأخص والمدن السياحية بالمملكة و المتضررة من توقف عن العمل و عدم صرف التعويض الخاص بجائحة فيروس كورونا لمدة شهرين.
وقد بادر مرتادو المواقع إلى الدعوة لنشر هذا الهاشتاغ على نطاق واسع، بإطلاق نداء استغاثة جراء الوضع الاجتماعي المتأزم الذي أصبحت تعيشه هذه الطبقة التي اصبحت لا تسطتيع توفير قوت يومها لها و لأسرتها في الوضع الراهن.
وتساءل أحد المعلقين: ” هل يعقل أن نعيش مدة شهرين ب 2000 درهم الكراء الماء الضو المصاريف العيد لوليدات اننا نعيش الجوع والاحراج والمجهول القادم اللهم انني استغيت بك” وأضاف آخر ” يا مغيث اغثنا حياتنا اصبحت جحيم الكرا الما والضو المعيشة هل 2000ممكن ان نعيش بها التقشف يجب ان يطبق علي الجميع بدون اسثثناء