نجوى. ع
حسب ما عايناه مؤخرا، فأكبر قياديي حزب العدالة و التنمية أعلنوا انسحابهم من الحزب خوفا من فشل الحزب، بعد أن كشف عجزهم السياسي.
فبعد العقاب الجماعي الذي منيت به نقابة الحزب الإسلامي، وتكبيدها هزيمة مدوية، أبعدتها عن كافة القطاعات، جاء الدور على الانتخابات التشريعية التي شرع قادة البيجيدي، في القرار من الحزب للترشح بإسم أحزاب أخرى بعدما إنكشف زيف شعارات الطهرانية.
و في نفس السياق تم التأكيد أن مستشار الوزير عبد القادر اعمارة، أحمد ايتونة، غادر حزب ‘العدالة والتنمية’ لينضم إلى رئيس جماعة شفشاون الذي رحل الى حزب الاستقلال.
