سفيان.ص
خلق الجيلالي الأخضر المثير للجدل والإطار الأكاديمي رئيس مصلحة الموارد البشرية بأكاديمية فاس/مكناس، بمعية البرلماني السابق الشاب كمال العمري المفاجأة عندما قررا الدخول لخوض غمار المنافسة بدائرة تيسة تاونات عن (حزب الحركة الشعبية رمز السنبلة) التي تسمى بدائرة الموت نظرا للأسماء الوازنة التي ستترشح فيها من قبيل رجل المال والأعمال بوصوف القادم من الدار البيضاء وفويقر البرلماني السابق وآخرون..
قبيلة الحياينة التي تضم كلا من قبيلة اولاد عمران وأولاد رياب وأولاد عليان التي تمني النفس بالظفر بمقعد برلماني يمثلها ويدافع عن قضايا ساكنتها استبشرت خيرا بترشح وجوه شابة حيانية؛ والتي من المؤكد أنها( الساكنة) ستقول كلمتها هذه المرة لأنها تمثل ثلثي عدد الأصوات بهذه الدائرة، التي دائما ما تمنح مقاعدها الثلاث لقبائل جبالة.
فهل سيتمكن الشابان الحيانيان من انتزاع المقعد البرلماني من شيوخ السياسة بدائرة الموت أم أن الساكنة ستستمر وتحافظ على نفس الوجوه؟؟
الجواب سيكون يوم 8 شتنبر.