لمياء الشاهدي
استنفرت مصالح الدرك الملكي عناصره من أجل فك خيوط الجثة التي تم العثور عليها بأرض خلاء في مركز امسا بين مدينة تطوان وجماعة واد لو.
وحسب مصاد محلية متطابقة، تعود الجثة التي عثر عليها مساء الجمعة 10 شتنبر الجاري، لمغربي يحمل الجنسية اليونانية، قدم للمنطق قبل أن يختفي عن الأنظار.
المصادر ذاتها، رجحت أن يكون الضحية تعرض لعملية قتل بسبب السرقة، لكون قدم إلى المنطقة من أجل شراء منزل بذات الجماعة