في ” البودكاست ” الاسبوعي لذي تعرضه نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب “الاشتراكي الموحد” اكدت الأخيرة أنها لا زالت محرومة من ولوج البرلمان بسبب جواز التليقح،
واشارت أنه كان من المفروض التراجع عن هذا الإجراء بالنظر لتطورات الوضعية الوبائية عالميا وفي المغرب أيضا مضيفة ان منعها من البر لمان يقابله فتح ملاعب كرة القدم والحمامات والمقاهي ” قبل ان تضيف ” كان من المنتظر أن تكون المؤسسة التشريعية هي الأولى المبادرة في إلغاء العمل بجواز التلقيح.
وأضافت ”جواز التلقيح لم يعد يصلح لأي شيء وكان من المفروض أن يسمح للنائبة البرلمانية نبيلة منيب أن تلج للبرلمان بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية التي ستنطلق غدا الجمعة كباقي البرلمانيين والبرلمانيات”.
وأكدت أن منعها من دخول البرلمان فيه محاولة لإسكات صوت حزب الاشتراكي الموحد، مشددة على أن حزبها لن يقبل بذلك خاصة أن الديمقراطية التي نطمح إليها في المغرب تقتضي فسح المجال لكل الآراء والحساسيات بكل حرية