عادت الحياة والنشاط من جديد إلى المخيمات الصيفية المنظمة في إطار البرنامج الوطني “العطلة للجميع”، بعد أن غيبها على مدى سنتين وباء كورونا المستجد.
فما إن حل فصل الصيف حتى تحولت هذه المخيمات إلى قبلة العديد من الأطفال والشباب للاستفادة من الأنشطة التربوية والترفيهية التي تعج بها وذلك ابتداء من منتصف يوليوز الماضي بمختلف المناطق الساحلية والجبلية بالمملكة.
ومن بين المخيمات، التي تؤدي هذه المهمة التربوية والترفيهية في إطار البرنامج الوطني “العطلة للجميع” مخيم القرب بالمركز السوسيو الرياضي المنظم بالمركب الرياضي “بيتي سكن” برياض الأولفة بالحي الحسني بالدار البيضاء، والذي فتح أبوابه لأول مرة في وجه الأطفال.