علمت الحقيقة24 من مصادر مطلعة، ان الحركة الانتقالية الجديدة في صفوف رجال السلطة ، شهدت تنقيل رجال السلطة صوب بولمان و امزميز ضواحي الحوز و ضواحي الناظور و غيرها من المناطق القروية.
و رغم ان العديد من رجال السلطة المنتقلين من فاس حصلوا على ترقيات، وانتقل جلهم من رتبة قائد الى باشا، الا ان متتبعين اعتبروا الامر تنقيلا عقابيا، بالنظر لحجم الاقليم اداريا واقتصاديا، مقارنة مع عمالة فاس وموقعها و تاريخها المتميزين وقيمتها على المستوى الوطني.