بعد إختفائه لمدة 12 يوم دون سابق إنذار، عُثر على الفنان الأمازيغي المهدي بنمبارك جثة هامدة بمقبرة الغفران بالدارالبيضاء يومه الجمعة 15 مارس الجاري.
وقد حلت بعين المكان السلطات الأمنية المختصة و ممثلي السلطة المحلية لمعاينة الجثة أوليا قبل نقلها إلى مستودع الأموات.
وقد أمرت النيابة العامة المختصة بإخضاع جثة الفنان الراحل، للتشريح الطبي من أجل تحديد أسباب وفاته.