أضافت الدكتورة مريم اقريمع، خريجة كلية الطب والصيدلة بفاس، إنجازًا جديدًا لمسيرتها المتميزة بحصولها على شهادة التخصص في الطب الرياضي بميزة مشرفة.
و قد اشتهرت الدكتورة بمساهماتها الفعّالة في العمل الجمعوي ووقوفها إلى جانب الفئات المستضعفة، وهو ما أكسبها احترامًا وتقديرًا داخل المجتمع المغربي عموما و الفاسي على وجه الخصوص .
في تصريح خاص لـ”الحقيقة24″، أكدت الدكتورة أن اختيارها لهذا التخصص جاء بدافع شغف عائلي و وفاءً لمسار والدها، حيث سارت على نهج والدها، أحد أقدم الرياضيين بفاس ووكيل لاعبين معترف به دوليا .
و ها هي اليوم تطمح الدكتورة مريم اقريمع إلى توظيف تخصصها الجديد في خدمة الرياضة ودعم الرياضيين، مع استمرارها في العمل الجمعوي الهادف و النبيل .
هذا الإنجاز يُبرز أهمية الجمع بين التفوق المهني والالتزام الإنساني، ليظل اسم مريم اقريمع رمزًا للعطاء والتميز.