ببالغ الحزن والأسى، تلقى متابعو مواقع التواصل الاجتماعي نبأ وفاة التيكتوكر المعروف هشام، الذي وافته المنية بعد معاناة طويلة مع المرض.
كان الراحل هشام رمزًا للأمل والقوة في مواجهة الألم، حيث شارك تفاصيل رحلته مع المرض عبر منصاته الاجتماعية، محاولًا نشر رسائل إيجابية وتحفيزية رغم المعاناة التي عاشها.
انهالت رسائل التعازي من محبيه ومتابعيه على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّروا عن حزنهم العميق لرحيله، مشيدين بشخصيته الطيبة وتأثيره الإيجابي على متابعيه.
بهذا المصاب الجلل، نتوجه بالدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة، ونسأل الله أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“كل نفس ذائقة الموت، وإنما توفون أجوركم يوم القيامة”.