تتواصل جهود عناصر الوقاية المدنية بمدينة خنيفرة منذ، يوم الأربعاء 19 مارس الجاري، من أجل العثور على جثة طفل غرق بوادي أم الربيع بالقرب من القنطرة الإسماعيلية المجاورة للمحكمة الابتدائية بالمدينة.
الضحية البالغ من العمر 12 سنة كان يلعب برفقـــــة أحد أقرانه على جنبات الوادي قبل أن تنزلق قدماه ويسقط غريقا وسط مياه النهر.
الضحية المنحدر من حي أمالو إغريبـــــن هو ابن أرملة مكلومة فقدت زوجها قبل عامين في حادث سقوط من أعلى منزل في طور البناء خلال مزاولته لعمله كبناء.