رُزقت اليوتيوبرز المغربية هيام ستار، المدانة بأربع سنوات سجناً نافذة ، بمولودتها داخل أسوار المؤسسة السجنية . وقد اختارت لمولودتها اسم “أميرة”، في لحظة إنسانية مؤثرة تعكس التقاء الفرح بالحزن.
الحدث الإنساني العميق يعكس الأمل وسط الألم، ويثير مشاعر متباينة بين فرحة الحياة وحدود الحرية.
هيام ستار، التي أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي قبل اعتقالها، تعيش اليوم تجربة الأمومة خلف القضبان، ما يُعيد إلى الواجهة النقاش حول وضعية الأمهات السجينات وحقوق الأطفال المولودين داخل المؤسسات السجنية.