أفادت مصادر خاصة أن الأميرة لالة سلمى و كريمتها الأميرة لالة خديجة زارتا، يوم الأحد بمدينة فاس، متحف البطحاء والقصر التاريخي دار المقري، قبل أن تتوجها إلى جامعة القرويين.
وكشفت المصادر ذاتها أن الأميرة لالة لالة خديجة تناولت وجبة الغداء رفقة والدتها الأميرة لالة سلمى بمطعم “عشق” الشهير بالمدينة العتيقة لفاس، والذي اعتادت الأميرة لالة سلمى زيارته في كل مرة، إلا أن هذه الزيارة تميزت بمرافقة ابنتها لالة خديجة.
وتجدر الإشارة إلى أن المهندسة المعمارية مونية الشاوني، المقربة من الأميرة وصديقتها الدائمة، هي من تشرف على استقبالها عند زياراتها لفاس.
وليس هذه المرة الأولى التي تزور فيها الأميرة لالة سلمى مدينة فاس هذه السنة بل هي المرة الثالثة حيث سبق لها وأن زارت العاصمة العلمية في 29 مارس 2025، ثم في 29 أكتوبر، لتعود إليه اليوم برفقة الأميرة لالة خديجة.
