أقدم دركي في الثلاثينيات من عمره على وضع حد لحياته زوال يومه الاثنين 27 غشت الحالي بالخطأ مستعينا بسلاحه الوظيفي حيث أطلق الرصاص الحي على رأسه بثكنة الدرك الملكي المتواجدة بحي السعادة بالقرب من مقر الديستي .
و حسب مصادر رفيعة المستوى للحقيقة24 فإن الدركي الثلاثيني كان ينظف سلاحه الوظيفي قبل أن تفاجئه رصاصة غادرة على مستوى الرأس أردته قتيلا و استنفرت القيادة الجهوية للدرك الملكي بفاس . حيث حلت إلى عين المكان فرق أبحاث للوقوف على حيثيات الحادث .