أفادت مصادر صحفية أن أثرياء المغرب باتوا يغيرون وجهتهم نحو تركيا، ويتوجهون خصوصاً نحو مراكز التجذيف بولاية دوزجه، شمال غرب تركيا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول تركي أن هذه المنطقة شهدت إقبالاً كبيراً من لدن السياح المغاربة الراغبين في عيش تجربة التجذيف على طول نهر امتداده يصل إلى 16 كيلومتراً.