علمت الحقيقة24 من مصادرها أن فوضى السياحة بفاس تبدأ من الطاكسيات وتنتهي بممارسات مرفوضة في ساحة بوجلود و البطحاء و دور الضيافات بالمدينة العتيقة لفاس ، بحيث من المرتقب و حسب ذات المصادر أن يجتمع مسؤولون وممثلون من مكونات القطاع السياحي من أجل تدارس الوضع السياحي بالعاصمة العلمية الذي وصل إلى مرحلة حرجة، تتطلب بل تستلزم إجراء عملية جراحية دقيقة من أجل استئصال أورام خبيثة تهدد سلامة القطاع السياحي، على اعتباره الركيزة الأساسية لاقتصاد البلاد عموما و فاس عى وجه الخصوص و مصدر عيش عدد من الناس ممن يعيلون أسرهم ، وأيضا معالجة كل ما من شأنه الإساءة إلى هذا القطاع.