علمت الحقيقة 24 من مصدر مطلع أن ادعاء أحد أعضاء غرفة الصناعة و التجارة و الخدمات بفاس مكناس بسرقة هاتفه عار من الصحة. و أكد نفس المصدر أن الهاتف لم يُسرَق بل كان بحوزة عشيقة عضو الغرفة المسماة “خ” و ليست “ن” .
و أضاف المتحدث المقرب منه أن ادعاء عضو الغرفة المنتمي لحزب “الحركة الشعبية ” يرجع إلى تخوفه نشر و كشف بعض الفيديوهات و الصور الحميمية مع صديقته نظرا للخلاف الذي نشب بينهما مؤخرا، حيث قامت صديقة المعني بالأمر بالاستحواذ على الهاتف و تهديده بنشر محتواه.
المدعي صرح عبر تدوينة له على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك أن هاتفه سُرق و قام بوضع شكاية لدى السلطات الأمنية و هو ما أكده عبر تدوينة أخرى أن المصالح الأمنية اهتدت إلى سارقي هاتفه ، إلا أن الحقيقة حسب ما يروج في الكواليس أنه دخل في مفاوضات مع العشيقة السابقة .
و لنا عودة في الموضوع…