إستنفرت كتابات حائطية تهديدية موجهة لمسؤولين سامين بفاس، المصالح الأمنية بالمدينة، التي سابقت الزمن لفك لغز هذه الكتابات، خاصة أنها تكررت عدة مرات وبمواقع مختلفة، حيث و بفضل المجهودات الأمنية تم الاهتتداء إلى كاتب مثل هذه الكتابات الحائطية و الوصول إليه و اعتقاله ، ليتبين أن صاحبها مختل عقليا يكن الحقد و الكراهية للساهرين على تدبير أمور العاصمة العلمية .