التهبت أسعار المحروقات بالمغرب، بعدما عرفت أثمنة البنزين و”الديزل” زيادة تقدر بـأزيد من درهم في اللتر.
ولا تزال حكومة أخنوش تلعب دور المتفرج على صاروخ الأسعار وهو يخرج عن السيطرة مكتفية فقط بصرف دعم مباشر لمهنيي النقل.
وكانت أسعار المحروقات مدعومة عبر صندوق المقاصة، لكن تقرر رفع هذا الدعم سنة 2015 في ظل حكومة عبد الإله بنكيران، فأصبحت محررة.