علمت الحقيقة24 من مصادر جد مطلعة زوال يومه الخميس 24 نونبر 2017 ان فرقة الصقور التابعة لولاية امن فاس تدخلت لتوقيف دراجة نارية من الحجم الكبير بعدما انتباهم شك في مالكها الذي كان يجول دون خودة حيث تم توقيفه بطريقة مهنية .
و اضافت ذات المصادر من الشهود الذين عاينوا اللقطة ان رجلي الامن التابعين لفرقة الصقور امرا سائق الدراجة بمدهم بأوراق الدراجة النارية إلا انهما قوبلا بالعربدة و السب و التهديد بالزج بهما في غياهب السجن . الشيء الذي دفعهما لربط الاتصال بسيارة الشرطة حيث تم اعتقال سائق الدراجة النارية .
و افادت مصادرنا ان شهودا التحقوا بالدائرة الامنية الثانية بالاطلس للادلاء بشهادتهم بما تعرض له رجلي الامن الا انهم فوجئوا بالسائق حديث الموضوع يغادر الدائرة الامنية الثانية مرفوع الرأس كون صديق والده مسؤول بارز و والده مستثمر يملك احد المقاهي بفاس.
و في الصدد عبر الحاضرون عن استيائهم حيث اكدوا انه لو كان شخص ولد الشعب لتوبع بتهم ثقيلة لكن الموضوع اخذ منعطفا اخرا كون سائق الدراجة ولد الفشوش و دارت تيليفونات و دوك البوليس اللي دارو خدمتهم ليهم الله .
ولد صاحب كولونيل في فاس عربد على البوليس حيث دارو خدمتهم و الحقيقة24 جابتلكم شنو وقع
