توفي سجين في الثلاثينات من العمر، قبل قليل من زوال يومه الاثنين 06 ماي الجاري، أثناء نقله من سجن لوداية صوب مستعجلات المستشفى الجامعي محمد السادس.
وأفادت مصادر مطلعة، أن الهالك كان يقضي عقوبة حبسية تراوح عشر سنوات، بسبب تورطه في جناية تكوين عصابة إجرامية، وكان يتلقى العلاجات الضرورية في السجن، لكنه تعرض اليوم لأزمة صحية مفاجئة نقل على إثرها صوب مستعجلات الرازي، وفي الطريق إلى المستشفى سلم الروح لبارئها.
وتضيف المعطيات، أن عائلة السجين الهالك سجلت في زيارتها الأخيرة له أنه لا يعاني من أية مشاكل صحية، وأن هذه الأزمة الصحية التي أدت إلى وفاته أصيب بها بشكل مفاجئ.