أفادت مصادر إعلامية أن عشر ملفات حساسة موضوعة على مكتب الملك محمد السادس في 2019، وهي الصحراء داخليا وخارجيا، والجزائر والخليج، والاتحاد الإفريقي، وحكومة العثماني، والفلاحة والتعليم، والاحتقان الاجتماعي، وتنظيم نهائيات كأس العالم في كرة القدم.
محمد اليازغي، الوزير السابق والخبير في ملف الصحراء، قال إن الانفراج في ملف الصحراء عام 2019 مرتبط بتحقق شرطين؛ أولا أن يفعل الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ما قاله مجلس الأمن في شأن الاقتراح المغربي المرتبط بالحكم الذاتي، بأنه جدي وذو مصداقية. ثانيا لا يمكن أن يقفز الملف إلى مراحل أخرى إلا إذا قبلت الجزائر إحصاء اللاجئين في مخيمات الحماداة وتندوف.