يعيش الممثل المغربي عبد العظيم الشناوي، وضعا صحيا حرجا بسبب مضاعفات صحية مفاجئة إثر معاناته مع مرض القصور الكلوي الذي يكلفه مصاريف مهمة.
وحسب مصادر مقربة من الفنان المغربي، فإن هذا الأخير يخضع لحصص العلاج من مرض القصور الكلوي التي تتطلب منه أداء 800 درهم عن كل حصة، مشيرة إلى أن حالته يصعب التنبؤ بها بفعل تقدمه في السن وتدهور وضعه الصحي.
وقالت المصادر ذاتها إن عبد العظيم الشناوي في حاجة إلى دعم كل الجهات، لكنه لم يجد سوى دعم ومساندة أفراد أسرته.
يذكر أن الشناوي من بين أبرز الفنانين الذين بصموا في تاريخ الفن بالمغرب من خلال أعمال تلفزية وسينمائية، وكذلك تجارب في التنشيط التلفزي.